الهدف :

الهدف الأساسي الارتقاء بمستوى الطالب والوصول لاعلي الدرجات والتفوق بمشيئة الله والنتيجة تظهر في اول حصة من حيث الفهم والممارسة بأذن الله

للتواصل : 94055887

دوري كمدرسة في تأسيس الطالبات في مادة الرياضيات

يعد دور المدرسة لمادة الرياضيات من الأدوار الحيوية في تأسيس الطالبات وإعدادهن للمرحلة القادمة، وذلك عن طريق القيام بالأدوار التالية:

1- توفير بيئة تعليمية مناسبة:

يجب على المدرسة توفير بيئة تعليمية مناسبة وملائمة لتعليم مادة الرياضيات، وذلك من خلال استخدام الأدوات والتقنيات التعليمية الحديثة وإنشاء برامج تعليمية متطورة.

2- توضيح الأهداف التعليمية:

يجب على المدرسة توضيح الأهداف التعليمية لمادة الرياضيات وشرح معناها وأهميتها للطالبات، وذلك لتحفيزهن وإشراكهن في العملية التعليمية.

3- توفير الشرح المناسب:

يجب على المدرسة توفير شرح مناسب ومفهوم لموضوعات الرياضيات، وذلك باستخدام أساليب تعليمية متنوعة ومناسبة للمستوى العلمي والعمري للطالبات.

4- التدريب العملي:

يجب على المدرسة توفير التدريب العملي للطالبات وإعطائهن الفرصة لحل المسائل والمشاكل الرياضية العملية، وذلك لتطوير قدراتهن في المجال العلمي.

5- التواصل مع الأهل:

يجب على المدرسة التواصل مع أولياء الأمور وإخبارهم بالتقدم والتحسن الذي يحرزه الطلاب في مادة الرياضيات، وذلك للحصول على دعمهم وتشجيعهم للطالبات.

6- التحفيز وتقديم التحدي:

يجب على المدرسة أن تحفز الطالبات وتعرضهن للتحديات العلمية المناسبة لموضوع الرياضيات، وذلك لتحفيز الفضول العلمي

كمدرسة لمادة الرياضيات، فإن دوري يتركز حول تأسيس الطالبات في هذا المجال وتطوير قدراتهن الرياضية. ومن بين الأساليب التي أستخدمها في ذلك:

1- التفكير الناقد:

أحرص على تطوير مهارات التفكير الناقد لدى الطالبات، حيث يتعلمن كيفية حل المسائل والمشاكل بأكثر من طريقة وتحليلها بشكل عميق.

2- توظيف التكنولوجيا:

أستخدم الأدوات التكنولوجية، مثل الحاسوب والإنترنت، لتوضيح المفاهيم الرياضية وتوظيفها في حل المسائل العملية.

3- الإبداع:

أحاول إيجاد طرق جديدة وإبداعية لتوصيل المفاهيم الرياضية إلى الطالبات، مثل استخدام الألعاب التفاعلية والأفلام الوثائقية.

4- التدريب العملي:

أحاول إدراج تدريبات عملية في الدرس، حتى يتعلم الطالبات كيفية تطبيق المفاهيم الرياضية في حياتهن اليومية.

5- التوجيه الفردي:

أعطي كل طالبة الدعم الفردي والملاحظة الدقيقة لمتابعة تقدمها وتحديد نقاط الضعف وتوجيهها للعمل على تحسينها.

عموماً، يتطلب دور المدرس في مادة الرياضيات إدراكاً عميقاً للمفاهيم الرياضية والقدرة على توصيلها بطريقة سلسة وواضحة للطلاب، فضلاً عن القدرة على توظيف الأساليب التعليمية الفعالة والإبداعية لتحفيز الطلاب وتأسيسهم في هذا المجال المهم.